كيف أُحقِّق الرِّضا؟
هنا بعض الخطوات العملية التي تساعد الإنسان على تحقيق الرضا:
• العمل بالواجبات الشرعية والازدياد من النوافل.
• الصبر على المصائب.
• قراءة سير الأنبياء والصالحين الذين حقَّقُوا درجات الرِّضا العُلْيا.
• أعلم أنك إنسان ذا تفرُّد وتميُّز، ولك مواهب وإمكانات.
• تجنَّب مقارنة ذاتك بالآخرين.
• ابْنِ ثقتك بذاتِك ومهاراتِك، وزد من درجة إتقانك؛ لتزداد ثقتك بنفسك.
• تعرَّف على نقاط قوتك واستثمرها، ونقاط ضعفك لتخفيف آثارها.
• لا تبحث عن الكمال في الدنيا، فهذا محال، واستفد من الممكن، ولا تنشغل بالمفقود.
• تذكَّر أن الدنيا ليست الجنة؛ بل لا بُدَّ فيها من نقص وكدر وابتلاءات، فتعامل معها بالصبر.
• كلما كنت أكثر نفعًا للآخرين، زاد مستوى رضاك، تذكَّر دومًا أن لك مكانًا في هذه الحياة ودورًا ينتظرك، فانهض لأدائه.
• اكتب قائمة بالأشياء الحسنة التي صادفتها في يومك والأعمال الإيجابية التي قمت بها.
• لا تُركِّز على مظهرك الخارجي واجتنب مقارنة صورتك بالآخرين.
• اهرب من وسائل التواصل الاجتماعي؛ فهي من أكبر الأسباب اليوم في ضعف مستويات الرضا عند الناس.
• لا تهتمَّ كثيرًا بآراء الآخرين فيك، وركِّز في سلوكك على ما يرضي الله عز وجل وما لا يُؤذي ذاتك أو غيرك.
• حينما تشعُر بعدم الرضا، فابحث في الأسباب، وسجِّلْها، ثم تعامل معها بعقلانية وعدل ما ينبغي تعديله في سلوكك أو حياتك لتتجاوز أخطاءك ومشاعرك السلبية.
• افهم طريقة تفكيرك السائدة، فقد تكون نظرتُكَ سلبيةً، وقد تكون متشائمًا، وقد تكون مثاليًّا، وكل ذلك يضعف من مستوى الرضا.
• تقبَّل ذاتك وواقعك، وتسامَحْ مع أخطائك نعم يجب أن تعمل على تعديلها؛ ولكن احذر أن تجعلها سوطًا مسلَّطًا عليك تجلد به ذاتك.
• تعلَّم كيف تتكيَّف مع الواقع الذي لا يمكن تعديله، وأضِفْ إليه بعض التعطيلات التي تُخفِّف من ضغوطه عليك.
• محاولاتك المتكرِّرة قد تفشل، فلا تيأس واستمرَّ، فكثيرٌ من النجاحات لا تأتي إلا متأخِّرة.
• وثِّق علاقاتك بأُسْرتك وأقاربك، وانشر الإيجابية في تلك العلاقة، وتجاوز عن العيوب، فذلك خيرٌ لك ولهم في الدنيا وفي الآخرة.
• امنح الآخرين الثناء والتقدير ولا تبخل به، وتقبَّل ثناء الآخرين عليك ومديحهم، ولا تحتقر ذاتك أبدًا.
• اهتمَّ بلباسك ومظهرك ورائحتك ونظافتك بدون مبالغة.
0 تعليقات